The smart Trick of العناية ببشرة الطفل That Nobody is Discussing
The smart Trick of العناية ببشرة الطفل That Nobody is Discussing
Blog Article
تتميز بشرة الرضيع بالنعومة والنقاء لكنها أيضاً حساسة أكثر من بشرة البالغين وتحتاج لعناية خاصة للوقاية من جفاف البشرة والأكزيما والحساسية، والحفاظ على بشرة الرضيع نضرة ومشرقة، ومن خلال هذا المقال سنقدم أفضل روتين للعناية ببشرة الرضيع، وكيفية الحفاظ على بشرة طفلك ناعمة وصحيّة.
تعرفي إلى روتين العناية ببشرة الطفل الرضيع ونصائح للحفاظ على بشرة الرضع
يمكن أن تؤدي الإكزيما إلى بشرة جافة، وحكة، وسميكة، ومتقشرة أحيانًا مع ظهور بقع حمراء. يصعب علاج الإكزيما لأنها حالة جلدية موروثة، ولكن يمكن احتواؤها بالعلاج الصحيح. عادة ما يتخلص معظم الأطفال الذين يصابون بالأكزيما من الحالة تدريجيًا مع مرور العمر.
من النادر جداً إصابة الرضع بالتهاب الجلد في منطقة الحفاض. و رغم أن طفح الحفاض قد يبدو مشابهاً، إلا أنه منطقة شديدة الرطوبة فلا يمكن أن تصاب بالتهاب الجلد التحسسي.
شارك الان اختبار الرقم خمسة لكشف الخيانة الزوجية
اكتشف مضاد التصبغات تعرف على المزيد حول يوسيرين حول يوسيرين حول يوسيرين
جمال المرأة توحيد لون البشرة والأماكن الحساسة وتبييض البشرة مع د. غادة الجيوسي شاهد الان
أهم شيء يجب تذكره عندما يتعلق الأمر بالعناية ببشرة الطفل الرضيع هو التعامل معها بحذر شديد. تأكدي من غسل يديك جيدا قبل لمس طفلك والحفاظ على درجة عالية من النظافة الشخصية.
تدليك بشرة الطفل بالزيت: وذلك بتسخين القليل من الزيت، مثل: زيت الزيتون، أو زيت جوز الهند، أو زيت اللوز، وتدليك بشرة الطفل برفق الإمارات باستخدام الزيت؛ لترطيب بشرته، ومُحاربة جفافها.
فهم بشرة الأطفال إن بشرة الأطفال أقل سمااكة و أكثر رقة من بشرة البالغين.
– تجنب استخدام الصابون القاسي، ويفضل الاعتماد على الصابون اللطيف أو الغسول المخصص للأطفال.
يمكن أن يصاب الأطفال بالأكزيما في الوجه و فروة الرأس و الركبتين و المرفقين.
بودرة الرضع: يحتاج الطفل لبودرة مخصصة للرضع خاصةً في فصل الصيف مثل بودرة هامول وجونسون، للحفاظ على البشرة من الرطوبة وامتصاص العرق الذي قد يسبب نور الامارات تهيج البشرة، ومنطقة الحفاض لتجنب الرطوبة التي تسبب السماط.
في هذا المقال، سنتعرف على كيفية الحفاظ على بشرة الأطفال ناعمة وصحية، والمنتجات التي يُفضل استخدامها، وأهم النصائح لضمان سلامة البشرة من العوامل البيئية المختلفة.